صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

عشان خاطرنا ترجع!

389

العمود الحر

عبدالعزيز المازري

عشان خاطرنا ترجع!

عشان الريده ترجع….زاد الشووق علينا

*وهلال جميل يبل بالتقيل ..وشوية صبر يا احباب

*وما اعرفه ان الهلال خسر مباراة ولم يفقد فرصة التأهل

*هذه لوحدها تكفي طالما لم يرمي المنديل ولم يستسلم

*الدخول في الفرضيات والحسابات تسبب ضغط كبير علي الفرقة الزرقاء

*بدأ البعض بمجرد نهاية مباراة الهلال والنجم في حساب فرص الهلال للتأهل

*هذا الامر سابق لأوانه قبل الجولة القادمة التي ستتوقف بعدها المنافسة لفترة طويلة يمكن ان يستفيد منها الهلال في تحويل هزيمته السابقة امام النجم لإنتصار كبير

*الكل يعلم ان مجلس الهلال بقيادة السوباط وأركان حربه لم يقصر مع الفريق حتي وصل هذه المرحلة

*والجهاز الفني واللاعبين قدموا مباريات كبيرة بالرغم من الظروف الكبيرة التي يعيشها الفريق وهو ينافس فرق كبيرة تشارك في دورياتها المحلية

*لا مجال لفرضيات وحسابات تسبب ضغط كبير علي الجهاز الفني واللاعبين وهم الادري بعظم المهمة بعد ان كانت المباراة تسير لصالحهم لو فكر فلوران في انتهاء المباراة إيجابية وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة

*مباراة النجم فتحت أبواب الامل مشرعه للهلال لتحقيق الحلم الكبير بالرغم من الخسارة

*لن اتحدث مثل البعض وارسم خارطة طريق للهلال والجهاز الفني والإداري هم الادري بمتطلبات الاستحقاقات القادمة

*وعلى الجمهور الهلالي الواعي ان يكون حريصا علي دعم الفريق في هذه المهمة الصعبة يوم الجمعة القادمة بدلا ان يتفرق البعض لنقد هدام ضد المدرب او ضد أي لاعب

*كلمة حرة أخيرة. بدون حسابات العبوا كورتكم واجعلوا التحدي لغة تسود لكسب قادم المواجهات

كلمات حرة

*الجهاز الفني بقيادة فلوران الذي وجد الإشادة من بعض منتقديه الان بات الان مصدر نقد هدام من قبل البعض

*الكرة لا تخرج من احتمالاتها الثلاثة فلماذا نضع الشماعة قبل ظروف كل مباراة ولا نسلم بواقعية الفرضيات الصحيحة بدلا عن افتراضات سابقه لاوالنها

*اخر كلمة حرة.. هزيمة الهلال من النجم لا تعني نهاية المطاف

حكاية

يا مشجعي الهلال من الحب ماقتل

اخر حكاية

دا يوم السعاده واملى فيهو بفرح عشان الريده ترجع

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد