صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

المجنونة قالت لا!!

319

العمود الحر
عبدالعزيز المازري
المجنونة قالت لا!!

*ولعلي اليوم استعين بمقولة معلقنا الكبير الرشيد بدوي عبيد
*وفعلا المجنونة قالت لا! ولعبة حظ كانت هي الحاسمة
*قدم الهلال مباراة كبيرة بالأمس امام النجم الساحلي
*قدم الهلال مباراة في ظروف صعبة جدا أولها ملعب المباراة الذي لم يكن يصلح لتكملة هذه المباراة
*هزيمة لا تنقص من قدر المارد الأزرق فرغم مرارتها ودخول الهلال في حسابات كبيرة من اجل التأهل الا ان الحظ عاند الهلال وهو يخسر في اخر دقائق المباراة
*النظرة العامة والحكم النهائي ان الهلال يملك فرقة ماسية ومدرب كبير يمكن ان تتقدم كثيرا في المنافسات الافريقية
*لا نريد ان نتحسر علي الملعب المبتل الذي لعب لصالح النجم وكسب الجولة بخطأ قاتل من بوغبا
*صحيح ان الهلال خسر مباراة وكسب النجم الذي عاد للمنافسة وفي حصيلته أيضا ثلاثة نقاط وبذلك تصبح الفرص متساوية لكل الفرق وعلي الهلال ان أراد التأهل ان يلعب من اجل تحقيق هذا الهدف
*خسارة الهلال لن تكون نهاية المطاف في مجموعة تعتمد علي الكسب وللهلال ثلاثة مباريات متبقية امام الترجي خارج ارضه وامام النجم وبترو داخل ارضه
*لا مجال للحسابات فقد كان الهلال الأفضل برأي محللي بين اسبورت الغير منصفين ولكن فتية الهلال اجبروهم علي قول الحقيقية
*عليكم ان تفرحوا بهلالكم فقد كان الحظ حجر عثرة امام تقدم المارد
*اخر كلمة حرة ..الكورة ما زالت في الملعب
كلمات حرة
*الاحترام والتقدير الذي ناله سيد البلد خارجيا وداخليا حتي علي مستوي الجمهور اكبر دليل ان الهلال في الطريق الصحيح
*فلوران فعل ما عليه فلا مجال لنقد موجه صوب الإدارة الفنية
*بوغبا اخطأ في التمرير لكن قطعا هذا ليس مجال نقد هدام صوب اللاعب
*الجهاز الفني وحده قادر علي علاج المشكلات لقادم المواجهات
*هلال ازرق باهي عانده الحظ وسيبتسم قطعا قادم المواجهات
*كلمة حرة أخيرة …هاردلكم ياهلالاب
حكاية
علينا ان ننظر للجانب الإيجابي الذي ظهرت به الفرقة الهلالية ومنحتنا الامل بهذا المستوي فالكل اجمع ان ظروف المباراة كانت قاسية وخاصة في وجود جو ماطر طول زمن المباراة وارض مبتلة لا تصلح للعب كرة القدم
اخر حكاية
تعالوا تنزانيا

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد