صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

رشيد المهدية: على طبيب الهلال التظلم لدي كاس لقرار طرده..والتقدم بشكوي ضد لاعبي الأهلي المصري الذين إعتدوا عليه جسديا ولفظيا

1٬153

رشيد المهدية / كندا
بعد سماعي لإفادة طبيب نادي الهلال د. الجعلي المنتشرة بوسائل التواصل الإجتماعي ،،،
أنصح طبيب الهلال د. عوض الجعلي وبدعم من مجلس إدارة نادي الهلال، ،،،
‏تقديم تظلم ضد قرار طرده من قبل حكم مباراة الهلال والأهلي المصري في الجولة الثانية ،
‏لدوري أبطال افريقيا 2023 ,,, لدي محكمة التحكيم الرياضي “كاس” ، CAS
‏”The Court of Arbitration for Sport” او الى اللجنة المختصة بالكاف !
وتقديم شكوي أخرى ضد كل من محمد عبدالمنعم وأحمد عبدالقادر ومحمد الشناوي ،،،
‏ لتعديهم عليه جسديا ولفظيا ، للجنة المختصة بالكاف ،،، وادناه لماذا ؟

1- الحفاظ على حقوقه والتي هى حقوق نادي الهلال المشروعة …
2- التأكيد على قوة قضيته ومصداقية إفادته حول الواقعة …
3- التأكيد على محاسبة هذا السوك الهمجي الشائن المستهجن الذي لا يمت للرياضة بصلة …
4- مساعدة الكاف محاسبة المعتدين المنتهكين لقوانينه والفيفا لما يتعلق بالسلوك داخل الملعب وبالمرافق الرياضية …
5- حتى لا يتكرر مثل هكذا سلوك من لاعبي الأهلي في مباراة الرد او ضد أي منافس اخر سوداني أو غيره مرة أخرى …
6- كما ان عدم تصعيد الأمر قد يفسر بان طبيبنا قد أخطا وان النادي الاهلي الذي من الواضح انه موقفه ضعيف سيستغله لصالحه … !
وعلى الفريق القانوني لنادي الهلال ،،، جمع كل الادلة والمستندات المتعلقة بالحادثة وتقديمها ضمن الملف الخاص بالقضية …
ليس المهم هنا كسب القضية او خسارتها الأهم هو تأكيد وإثبات الحادثة التي يشجبها نادي الهلال والمجتمع السوداني واي رياضي بغض النظر عن جنسيته وهى التعدي على طبيب يؤدي عمله الانساني النبيل …
وعلى نادي الهلال مخاطبة الكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي بالحادثة كتابة ومرفق معه المستندات ذات الصلة ،،،
يبيين فيها إستنكاره لما حدث من كابتن ناديه محمد الشناوي ومن زملائه أحمد عبدالقادر ومحمد عبدالمنعم ويؤكد فيها عن عمق العلاقات الطيبة بين الناديين وان نادي الهلال ليس لديه شك في أن النادي الاهلي المعروف بعدم تسامحه مع مثل هكذا سلوك سيتخذ القرارات المناسبة ،،،
‏ويؤكد أيضا ان العلاقة بين الشعبين أهم وأسمى من منافسة في مباراة لكرة قدم …

علينا عدم التهاون مع حقوقنا بالطيبة التي من وجهة نظري سذاجة والتي للاسف جعلت الآخرين يستغلونها أبشع إستغلال …
‏ . . . إنتهى …

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد