لا مستحيل امام مصر

*■□ لقاء كل يوم*.

*الجمعة*

*● رمضان احمد السيد*
——————-
■ لا مستحيل امام مصر
■ لاعبو السودان يتعاهدون للعودة من بعيد
■ ما عدا السودان ، الصحف تتغزل في منتخبات بلدانها
■ مباراة السودان تسيطر على الحالات التحكيمية
■ قلق هلالي حول مستوى أر نق
■ مدرب أر نق يكشف سراً حول مستواه ،،
■ أر نق ياخ غفرنا ليك والقادم أحلى ،،،
■ ملاحم كبيرة وحاسمة للكونفدرالية والهلال يبحث عن ضالته
■ الحضور الجماهيري علامة مميزة للعنابي
■ قمة لقطر مع عمان و البحرين والعراق تفرض نفسها
■ تونس المرعبة تهدد سوريا في غياب السومة وخريبين
■ رونالدو يقود مانشيستر يونايتد لقهر الارسنال
■ حالة نادرة لهدف الارسنال الاول في شباك المانيو ،،
—————————————–
●○ والان قد هدأت الخواطر والانفعالات بعد الهزيمة القاسية لمنتخبنا في البطولة ،،
الهزائم الكبيرة ليست بدعة ، وفي النهاية الخسارة بهدف خسارة ، نفس النقاط الثلاثة المفقودة ،،
لكن مع الهزيمة اذا لم يكن هناك شكل او مستوى تكون هنا الكارثة ،،
■ راعي الضان في الخلا يدرك ان المستوى الذي ظهر به لاعبو السودان امام الجزائر ليس مستواهم ،،
منتخبنا الذي نعرفه وبنفس اللاعبين او التشكيلة تقريبا هو الذي فاز على غانا وجنوب افريقيا وتأهل على حساب ليبيا ،،
من بعد طول غياب نتواجد في النهائيات ،،
لأول مرة ومنذ انتقاله للهلال نشاهد المدافع أر نق بهذا المستوى مع المنتخب
صحيح ان للاعب اخطاء في مباريات سابقة حتى مع الهلال ومنها الوقوع الكثير ولكنها عادية كما يحدث في كل المباريات ، والعديد من المدافعين يسجلون في شباك فريقهم ،،
اعتقد ان أر نق يمكن ان يعود لمستواه امام مصر ليذكرنا ما قاله عنه المعلق احمد الطيب في مباراة ليبيا ،،
تراجع المستوى حالة تعتري الكثير من اللاعبين ولكن فريقه بحاله ، فهذه كانت المحيرة
■ نال منتخبنا سخط الجميع ليس على مستوى السودان فحسب ، بل على مستوى كل الدول العربية والتى تغزلت صحفها في لاعبيها خاصة المغرب. الجزائر وتونس ،،وحتى المصريين بعد الفوز الصعب على لبنان قالوا فوز ابوه ، اداء لا ،،
ويمكن لمنتخبنا وبرغم الترشيحات التى تصب لصالح مصر ان يتفوق ، اذا عاد لمستواه واذا لعبت مصر بنفس مستواها امام لبنان ،،،
يقول مدرب أر نق في نادي المقرن وهو من اكتشفه وقدمه ان اللاعب يذكرهم بوزير دفاع الهلال طارق احمد ادم كونه ينتقل من الروابط للدرجة الممتازة ويلعب للهلال فهذا نجاح للاعب،،
وحول مشكلة اللاعب وبعض الأخطاء والكلام قبل مباراة السودان والجزائر ان أر نق مشكلته انه عبر من الروابط للدرجات عبر المقرن فترة قصيرة ثم وصل للممتاز عبر هلال بورتسودان والهلال ، بمعنى ان لم يلعب الليق مصنع النجوم ومصحح الأخطاء والذي يعطي الإجازة الكاملة للتفوق على نحو ما حدث مع طارق ادم المنتقل من ليق الخرطوم من فريق الديم وسط ،، نتمنى ان يتدارك اللاعب نفسه ويتجاوز
والأجمل وقفة زملائه معه ومشاهدته في معنويات عالية من خلال الحصة التدريبية بالامس ،،
والحق يقال ان الهلال قلق جداً على اللاعب ومستواه ، ويخشى ان يتأثر بما حدث ،،
الان يمكن ان نقول لا لوم على اللاعب اذا كان يواجه نجم بحجم الكرة الجزائرية والسد القطري ومدربه تشافي ومرشح لبرشلونة ،،
والمنطراتية من المدربين وحتى بعض الاعبين القدامي لو كلفوا بالمهمة لاخذنا عشرة ،،
نقول ال في البر عوام ،،
يأخي غفرنا ليك ،،
والقادم احلي ،،
ومن ردود الصحافة على منتخبات بلادها السعودية والرياضية تعنون بعد الخسارة من الأردن بهدف : اخضر باهت ،،!!
———–
لحن الختام
———-
■ مباراة السودان والجزائر برغم ان البعض يراها سهلة من حيث وفرت الأهداف وأنها من جانب واحد ولكنها كانت مثيرة في كل فتراتها وفقرائها ،،
برغم الفوز الكبير لم تكن السيطرة بالفارق الكبير ، الجزائر اكثر من ٥٠٪ ، والسودان اكثر من ٤٠٪
،، مباراة السودان معظم أهدافها اخطاء فردية مع الجهد المبذول من الفريق الجزائري ولاعبيه في الوصول المستمر لمنطقة فريقنا ،،
ولجت شباكنا اربعة اهداف ولكن انقذنا من بين الخشبات اربعة مثلها حسب الإحصائيات ،،
مشكلتنا بومها الأخطاء كثيرة ، ولم يكن هناك نجم يشار له بالبنان ،،
حالات المباراة التحكيمية كانت الابرز في ركلتي الجزاء المحتسبة وغير المحتسبة ، حتى ان ركلة الجزاء التى احتسبت لصالح السودان كانت الأصعب ، حسمها الفار واهدرها عبدالرحمن ،،
الان لاعبو المنتخب يتعاهدون ويؤكدون مسح الصورة السيئة ونتمنى ذلك ،،
■ واليوم تقام اربعة مباريات ، الجولة الثانية
تستهل البحرين بالعراق منتصف النهار البحرين بدون رصيد بعد الخسارة بصعوبة من قطر ، والعراق استفاقت امام عمان وخطفت تعادلا مثيرا من ركلة جزاء سددت بعد إعادتها ،،،
وتعقبها مباشرة مباراة قطر وعمان الثالثة بتوقيت السودان ،،
وما يميز المنتخب القطري الجاهزية والأعداد الأمثل بجانب قوة الدفع الجماهيري الكبير ،،
وفي المساء الامارات بمعنويات الفوز على سوريا في مواجهة موريتانيا الجريح ،،
ويختتم اليوم بمواجهة تونس المنتشي وسوريا
سوريا تفتقد خدمات الثنائي ، العمرين ، عمر السومة وعمر خريبين ،،
مباريات مفترق الطرق الخسارة اذا تكررت اليوم او حتى تكرر التعادل يطيح بالمنتخبات ،،
■ كونفدراليا ، ترقب للجولات الحاسمة ، والجولات مبرمجة بالاحد،،
الابرز تحدي المصري لفريق ريفرز النيجيري
النيجيري ورغم هبوطه من الابطال فاز على ملعبه بصعوبة بهدفين لهدف على المصري المصري وتعرض المصري لمضايقات وظلم تحكيم وهدد برد الصاع صاعين وتوعد ريفرز بالويل ،مما جعل الاخير يستبق الأحداث ويشكو للكاف ،،
من المباريات التى ستكون اكثر اثارة مواجهة مازيمبي للجنوب افريقي تشاشوما ، الفوز الباهت بهدف وحيد في الكونغو ،،
هناك فرق اقتربت مثل بيراميدز الفائز خارج ارضه على مانيما انيون الكونغولي بهدف ،
واقترب اسيك العاجي بعد فوزه على ملعبه بثنائية امام انتركلوب الانغولي ،،
سيمبا اصبح الطريق ممهد له بعد الفوز على السهام الحمراء ، ريد أروز الزامبية بثلاثية نظيفة ،،
اورلاندو اقترب بعد فوزه خارج ارضه على الليبيري بهدفين نظيفين ،،
اهلي طرابلس يبحث عن الفوز بعد الخسارة خارج قواعده من الملعب المالي بهدف ،،
■ الهلال يراقب من بعيد ابرز النجوم وكلف عدد من الوكلاء لترشيح ظهير أيمن للتسجيلات القادمة ، والكثيرون يركزون على المهاجم الشاب لاسيك كانتيه ،،
————
لحن الختام
———-
قهر مانشيستر يونايتد الارسنال بثلاثية لهدفين في قمة الممتاز الانجليزي ،،
قاد رونالدو فريقه للفوز بثلاثية سجل هدفين وصنع الثالث ، وكان هدف الفوز من نقطة الجزاء ،،
وشهدت المباراة حالة غريبة مع هدف الارسنال الاول في المباراة ، لم يوقف الحكم المباراة وحارس المانيو دي خيا ملقى على الارض ، سدد الارسنال واعتمد له الهدف وسارت المباراة سجالا حتى وصلت للتعادل بهدفين لكل ، لتعود ركلة جزاء الفار لتحسمها ،،
الفوز قفز بالمانيو للمركز السابع
ويتصدر شيلسي المنافسة ويليه السيتي ثم لبفربول ثم ويستهام ، ارسنال وتوتنهام ،،
رونالدو من خلال المباراة احتفل بهدفه رقم ٨٠٠ ، وأضاف عليه هدف ركلة الجزاء ،،