سدرة منتهانا ومنانا

افياء
أيمن كبوش
سدرة منتهانا ومنانا..

# قلت له: عليك أن تعلم يا أخي، أن تأهل منتخبنا الوطني الذي صنع الفرح في دوحة العرب، على حساب المنتخب الليبي، ليست “سدرة منتهانا ومنانا”، ولكنها خطوة أولى في درب البطولة، حيث تأتي فرحتنا مبررة، في بلد ليس فيها شيئ يُفرح، أو يستدر المرح، لذلك نحن مطالبون، بالضرورة، بارتداء “النظارات البمبية” لكي نرى الجانب المضيئ، وسط هذا الظلام والاظلام..
# اي محاولة للتقليل من هذا الإنجاز “المفصل على مقاسنا وحجمنا وقدرتنا على دفع الفواتير” تعتبر محاولة فاشلة.. وغير موضوعية.. ولا تعبر عن الواقع الذي تعيشه الكرة السودانية.. وهي التي فقدت الكثير من مميزاتها في السنوات القليلة الماضية، ولكنها حافظت، رغم ذلك، على ما يميزها، بتلك الشعبية الطاغية والجماهيرية الجارفة التي تضع المشجع السوداني في مقدمة ركب الابهار والبريق.

لا بيخاصم لا بيعادي..

# “الما بعرفك بجهلك، هذا المثل بما له من دلالات ينطبق تماما على سعادة الفريق السر أحمد عمر، فهو من أولئك القلائل في هذا الوسط الذين ينطبق عليهم وصف الدكتور محمود عمر خالد لا بيخاصم ولا بيعادي.
أهم ما يميزه أنه دائما يلقاك بوجه طلق.. ويتصدق عليك بابتسامة تنسيك هموم الدنيا وإن عظمت.
نبيل في تلاقيه جميل حين تلقاه.
أنا مشكلتي معاه أنه فريق لكن ما بيجيب قون.. هههههه
كسرة: لولا معرفتي أنه هلالي الهوى لما شككت في أنه صفوة.”
دكتور نجم الدين المرضي

شكرا جميلا..

# “طالعتك اليوم.. شكرا جميلا على الطرح والتقريظ والتوضيح والاشادة والاضاءات والاضافات.. كل مرة تزيدني قناعة بفخري بك كاتبا عملاقا.. شجاعا.. مقداما.. صادقا.. لا تأبه لصرير او سهام صديئة بل تكتب بقناعاتك وتمضي غير هياب ولا وجل”
فريق/ السر أحمد عمر

مصلحة الهلال

#” فعلا أحسنت ايمن لتناوك لهذا الموضوع الهام الذي شغل الرأي العام الهلالي.. ويحسب لك في ميزان حسناتك اخي ايمن.. انا شخصيا حريص على قراءة عمودك اليومي وانت احسن من يقول الحقيقة في هذا الزمن العجيب.. اخي ايمن لك كل الشكر والتقدير.. وفقك الله فيما تصبو إليه في مصلحة الهلال الكيان”.
عبد الوهاب ضرائب